الاثنين، 10 أبريل 2023

تعرف على  سر "انهيار" بطارية آيفون مع الوقت.. وهذا هو الحل!

 تعرف على  سر "انهيار" بطارية آيفون مع الوقت.. وهذا هو الحل!

موبيل آيفون


تعمل معظم تقنيات المستهلك الحديثة، بما في ذلك جهاز آيفون، على بطاريات "ليثيوم أيون"، هذه البطاريات تزداد سوءا بمرور الوقت ومع الاستخدام.لذا، إذا كنت تشعر أن بطارية آيفون الخاصة بك لا تصمد كما كانت يوم شراء الجهاز، فهناك سبب لذلك، وفقا لشركة أبل.

لماذا "تنهار" بطاريات آيفون مع الوقت؟

أوضحت شركة أبل في مذكرة: "مع تقدم عمر بطاريات الليثيوم كيميائيا، تقل كمية الشحن التي يمكن أن تحملها البطارية، مما يؤدي إلى فترات زمنية أقصر قبل أن يحتاج الجهاز إلى إعادة الشحن".وأضافت الشركة في المذكرة: "بالإضافة إلى سرعة انتهاء شحن البطارية، قد تنخفض قدرة البطارية على تقديم أقصى أداء فوري، أو طاقة قصوى، مع مرور الوقت"."لكي يعمل الهاتف بشكل صحيح، يجب أن تكون الأجهزة الإلكترونية قادرة على الاعتماد على طاقة فورية من البطارية".

مع تقدم عمر البطاريات كيميائيا، يمكن أن تزداد "معوقاتها"، مما يقلل من قدرة الهاتف على سحب هذه الطاقة. ,هذا يعني إنه بالنسبة للمستخدمين العاديين، بطارية آيفون سوف تحتفظ بشحن أقل كلما زادت مرات تشغيلها و "إعادة شحنها". ووفقا لصحيفة "الصن" البريطانية، تنخفض طاقة البطارية في الهاتف إلى 80 بالمئة، بعد شحن الهاتف 500 مرة.

الحل الأرخص

لحسن الحظ، فإن بطارية آيفون القديمة ليست نهاية الطريق لهاتفك الذكي.على الرغم من أنه قد يكون من المغزي الترقية إلى طراز أحدث، إلا أن هناك خيارا أرخص. حيث أن أبل تقدم بدائل للبطارية مدفوعة الثمن تكلف عادة أقل من 100 دولار، وقد تجد أن أداء آيفون العام يتحسن بعد استبدال البطارية.

الاثنين، 6 مارس 2023

 الرئيسة التنفيذية لشركة "HTC".. "أبل" ستطلق جهازاً للواقع المختلط هذا العام

 الرئيسة التنفيذية لشركة "HTC".. "أبل" ستطلق جهازاً للواقع المختلط هذا العام

شباب يستعمل أجهزة  الواقع المختلط


تعتقد الرئيسة التنفيذية لشركة "HTC" للإلكترونيات الاستهلاكية، تشير وانغ، أن شركة "أبل" ستطلق سماعة الواقع المختلط الخاصة بها هذا العام، لكنها ليست قلقة بشأن المنافسة.

وخلال المؤتمر العالمي للهواتف في برشلونة، قالت وانغ، إن "أبل" من المحتمل أن تطلق منتجاً للواقع المختلط، أو ما يعرف بـ "XR"، "قريباً جداً" – "على الأرجح هذا العام".وتشير "XR" إلى التقنيات التي تمزج بين العالمين المادي والرقمي. وأضافت أنه من المرجح أن تعطي الشركة الأولوية لمثل هذا الجهاز على نظارات الواقع المعزز، وفقاً لما ذكرته لشبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية.نت".

وتأتي تصريحات "وانغ"، فيما يشاع أن "أبل" أوقفت إلى أجل غير مسمى خطط إطلاق نظارات الواقع المعزز حتى حلول عام 2025. ولطالما ترددت شائعات عن أن الشركة تعمل على تجاربها الخاصة بالواقع الافتراضي والمعزز. وفي يناير، ذكرت "بلومبرغ" أن صانع "آيفون" تستعد لإطلاق سماعة الواقع المختلط في الربيع.

غالباً ما تتأخر "أبل" عن الدخول في اتجاه أو ميزة منتج معين حتى فترة طويلة بعد الشركات الأخرى. وعلى سبيل المثال، لم تقدم الشركة نسخة من هواتف "آيفون" بعدستين حتى عام 2017، والذي كان بمثابة تأخير لنحو 3 سنوات من تقديم "HTC" لكاميرا مزدوجة بهاتف "HTC One M8" في عام 2014.

وقالت وانغ: "أبل دائما أكثر حذرا". "أعتقد أن السوق الآن كبير بما يكفي [لدرجة] أنهم سيدخلون على الأرجح".من جانبه، قال المحلل الرئيسي لملحقات الهواتف في "CCS Insight"، ليو جيبي: "عندما تشق أبل طريقها في ميزة معينة جديدة، فإنها تميل إلى إعادة تعريف الطريقة التي يفكر بها الجميع في الأمر".

منافسة XR شرسة

لن تكون "أبل" الشركة الوحيدة التي تشارك في تقديم "XR". إذ أطلقت شركة "ميتا بلاتفورمز" في أكتوبر جهاز "Quest Pro" الذي تبلغ تكلفته 1500 دولار، والذي يتيح للمستخدمين التفاعل مع الكائنات الافتراضية التي تظهر في عرض بالألوان الكاملة للعالم من حولهم.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال مسؤول تنفيذي في شركة "سامسونغ" إن عملاق الإلكترونيات الكوري الجنوبي "يعمل" على استراتيجية الواقع المختلط. كما تمتلك "مايكروسوفت" نظارة الواقع المختلط الخاصة بها، والتي تسمى "HoloLens". ويوم الإثنين، قامت شركة "شاومي" المصنعة للهواتف الذكية الصينية بكشف النقاب عن مجموعة من النماذج الأولية لنظارات الواقع المعزز.

ويعني هذا المزيد من المنافسة لشركة "HTC"، والتي شحنت أكثر من 100000 جهاز "XR" في الربع الثاني من عام 2022، وفقاً لبيانات من "Counterpoint Research"، بزيادة قدرها 158% من 40.000 شحنة في نفس الفترة من العام السابق. لكن حصتها في السوق لا تزال صغيرة نسبياً.

وتعتقد "وانغ" أن دخول لاعبين بحجم "أبل"، و"ميتا"، و"سامسونغ" وغيرها في الصناعة سيعزز الاعتماد العام لأجهزة الواقع المختلط، والتي تعتبرها بمثابة نعمة لأعمال "HTC".

الرهان على "ميتافيرس"

الرهان على المدى الطويل هو أن هذه الأجهزة ستكون هي الطريقة التي نتفاعل بها مع عالم افتراضي واسع النطاق يُعرف باسم "ميتافيرس". ولكن مؤخراً، تلاشى الضجيج حول "ميتافيرس"، والذي قادته "ميتا" في البداية وغيّرت اسم الشركة من "فيسبوك" إلى "ميتا بلاتفورمز" في إشارة إلى عالمها القادم. إذ تراجعت الشحنات العالمية لسماعات الرأس للواقع الافتراضي "VR" وكذلك مبيعات أجهزة الواقع المعزز أكثر من 12% العام الماضي، وفقاً لبيانات "IDC".

وبدلاً من ذلك، اتجهت الشركات نحو الذكاء الاصطناعي، وهو الموضوع التكنولوجي الجديد الرائج الذي قفز إلى قمة الاتجاهات المفضلة لدى المطلعين على الصناعة من خلال "ChatGPT".

الجمعة، 3 مارس 2023

عندك مشكلة في سرعة الإنترنت!.. خطوات بسيطة تنهي المسألة

عندك مشكلة في سرعة الإنترنت !.. خطوات بسيطة تنهي المسألة


مشكلة في سرعة الإنترنت


يواجه العديد من مستخدمي الإنترنت صعوبات جمة في إطار تحسين جودة وسرعة إشارة الانترنت، إلا أن حل المشكلة قد يكون بسيطا لاسيما إذا طبقنا بعض الخطوات البسيطة التي تتعلق بمكان جهاز البث "واي فاي".

اختر موقعا مركزيا

ترسل أجهزة "واي فاي" الإشارة في جميع الاتجاهات، لذلك إذا تركت الجهاز في زاوية منزلك، فسيتم إرسال نسبة كبيرة من التغطية اللاسلكية الخاصة بك إلى الخارج، لهذا السبب فإن الأفضل هو نقل جهاز التوجيه إلى موقع مركزي يتوسط المنزل لتحسين الإشارة.

ارفع الجهاز للأعلى

تميل أجهزة التوجيه إلى نشر أقوى إشاراتها لأسفل، لذا من الأفضل تركيب جهاز التوجيه على أعلى مستوى ممكن لزيادة التغطية.

تجنب الأجهزة الإلكترونية الأخرى

حاول اختيار موقعا بعيدا عن الإلكترونيات الأخرى والأشياء المعدنية الكبيرة، فكلما زاد عدد الجدران والعوائق الكبيرة والإلكترونيات بالقرب من جهاز التوجيه الخاص بك، زادت فرص تداخل الإشارة.

أحد أنواع الأجهزة الإلكترونية التي يجب تجنبها بشكل خاص هو الميكروويف، كما يجب أن تكون حريصا على عدم لصق جهاز التوجيه الخاص بك خلف جهاز تلفزيون كبير، لأن ذلك سيسبب تداخلا إلكترونيا.جنبًا إلى جنب مع الأجهزة الإلكترونية، ترقب الأثاث الضخم الذي قد يحد من وصول الإشارة. ولا تنتقل شبكة "واي فاي" جيدا عبر الماء، فإذا كان لديك حوض سمك في منزلك، فحاول تجنب وضع الجهاز بجانبه.


السبت، 14 يناير 2023

 "الروبوت" يغزو هذا القطاع ويهدد مئات آلاف الوظائف حول العالم!

"الروبوت" يغزو هذا القطاع ويهدد مئات آلاف الوظائف حول العالم!

"الروبوت"


تتجه العديد من المطاعم العالمية نحو الاعتماد بشكل أكبر على "الإنسان الآلي" والتحول إلى "أتمتة" العمل، وهو ما يهدد مئات الآلاف من الوظائف حول العالم، إلا أنه يوفر الكثير من التكاليف على الشركات ويضمن جودة أكبر لمنتجاتها.

تقول العديد من المطاعم الكبرى في العالم، إنها بدأت تتجه مضطرة إلى "الروبوت"، حيث إنها تريد تعويض النقص في الأيدي العاملة الذي تواجهه منذ انتهاء أزمة وباء "كورونا"، حيث انتعش الطلب على قطاع الضيافة والفندقة والمطاعم دون وجود ما يكفي من الأيدي العاملة لتلبية هذا الطلب المتزايد.

وبحسب تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، فإن "الإنسان الآلي" الذي بدأ يغزو المطاعم الكبرى في العالم، يظل أقل كلفة بكثير من العامل البشري التقليدي، حيث على الرغم من التكاليف المرتفعة نسبياً لــ"الروبوت" إلا أن كلفتها التشغيلية تظل أقل من كلفة تشغيل العمال البشريين.

ال التقرير إن سلسلتي مطاعم عالمية كبريين تنفقان حالياً أكثر من نصف مليون دولار شهرياً كتكاليف لتشغيل أجهزة "روبوت" تقوم بخدمة الزبائن والقيام بالأعمال اللازمة في المطعم، إلا أن هذا المبلغ لا يزال أقل من تكاليف العمال من البشر.

وتستخدم سلاسل الوجبات السريعة الرئيسية الروبوتات لقلب البرغر وتخمير الإسبريسو وتقديم التحية للعملاء، فيما تؤكد التقارير أن هذه الروبوتات تشكل "جزءً بسيطاً من التكلفة مقارنة بدفع أجور العاملين من البشر".

وتقوم سلسلة مطاعم (White Castle) في الولايات المتحدة باختبار روبوت يُدعى (Flippy) في 100 موقع تابع لها حالياً، فيما يستخدم مطعم (Chipotle) روبوتاً بذراع واحدة لصنع رقائق التورتيلا في موقع واحد، وكلاهما يكلف ثلاث آلاف دولار شهرياً للروبوت الواحد، ولدى سلسلة مقاهي "ستاربكس" العالمية ماكينات إسبريسو تعمل بالذكاء الاصطناعي وتبلغ قيمة الواحدة منها 18 ألف دولار أميركي، وهي موزعة على 1200 موقع على الأقل حتى الآن.

مع ارتفاع تكاليف الغذاء والنقص الحاد في العمالة في الولايات المتحدة، أصبح دفع الإيجارات الشهرية للآلات خياراً فعالاً من حيث التكلفة، بحسب ما تؤكده "ديلي ميل".

وأفادت الرابطة الوطنية للمطاعم في الولايات المتحدة مؤخراً بأن أربعة من كل خمسة مشغلين يعانون من نقص في الموظفين منذ انتشار جائحة "كورونا" في عام 2020. فيما تؤكد جريدة "ديلي ميل" أن الخبراء يتوقعون أن الأمر سيستغرق بضع سنوات قبل أن تحل الروبوتات محل العاملين من البشر.

قال ديفيد هينكس، مدير شركة "تيكنوميك"، وهي شركة لأبحاث المطاعم: "أعتقد أن هناك الكثير من التجارب التي ستقودنا إلى مكان ما في مرحلة ما، لكن ما زالت الصناعة تعتمد على العمالة".

وأجبر نقص العمالة أصحاب المطاعم على تقديم أجور أعلى لجذب المزيد من الموظفين، مما أدى إلى زيادة التكاليف وجعل المؤسسات تعاني للبقاء واقفة على قدميها.

ودفعت "ستاربكس" أكثر من 21 مليون دولار حتى الآن لشراء آلات من صانعي قهوة الإسبريسو، وهي آلات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، يمكنها مزج المشروبات بدقة وتفعل ذلك أسرع من صانعي القهوة من البشر العاديين.

وتعتبر شركة (Miso Robotics)، ومقرها في ولاية كاليفورنيا، مورداً رئيسياً في هذه الصناعة، حيث تقول إن الروبوت "فليبي" قادر على طهي 300 قطعة برجر وإلقاء مئات السلال من البطاطس المقلية يومياً.

وتدعي الشركة أن تقنيتها تؤدي مهام إعداد الطعام أسرع بمرتين من العاملين من البشر، ولديها كفاءة أكثر بنسبة 30%.وبدأ نقص العمالة في الولايات المتحدة بسبب جائحة "كورونا"، حيث أُجبرت العديد من المطاعم على الإغلاق بسبب أوامر الإغلاق الحكومية الصارمة.

الجمعة، 23 ديسمبر 2022

الخبراء يحددون بخطوات سهلة وصفة الحماية من اختراق الهواتف

الخبراء يحددون بخطوات سهلة وصفة الحماية من اختراق الهواتف

اختراق الهواتف


مع الانتشار الواسع للهواتف الذكية المرتبطة بالإنترنت، يخشى الكثير من المستخدمين اختراق هواتفهم، والوصول إلى معلوماتهم الخاصة، كأرقام الحسابات أو المحادثات المهمة أو الصور وغيرها.

ويوصي الخبراء بإجراءات عديدة يمكن اتخاذها لتأمين خصوصياتنا ومنع هواتفنا من الاختراق، فيما المهندس وليد عبد المقصود، الاستشاري في أمن المعلومات، أن هناك فارقا بين التجسس والاختراق التقني.

يؤكد عبد المقصود، أن التجسس عبارة عن الحصول على المعلومات عن بعد لاستغلالها ومعرفة التوجهات المختلفة، أما الاختراق فيكون من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة للوصول للمعلومة والتحكم بالجهاز بالكامل.

يبين استشاري أمن المعلومات نقاطا مهمة لفهم عملية اختراق الهواتف المحمولة:

• قيام الأفراد العاديين بعمليات التجسس والاختراق لا يكون مجانيا، وإنما تستخدم فيه أدوات يتم شراؤها بمقابل مادي أو حتى بالمقايضة.

• هناك بعض الأشخاص العاديين الذين يمتلكون بعض المهارات والأدوات بحكم تخصصهم مثل طلاب الكليات الخاصة بالتكنولوجيا، أو المهتمين بهذا المجال والذين قد يستغلون عدم الوعي واختراق هواتف المحيطين بهم دون درايتهم.

• يمكن استغلال خدمة الواي فاي في الاختراق من خلال جهاز معد مسبقا لعملية كسر حماية النظام واختراق الشبكة، حيث يتم الحصول على كلمة مرور "الراوتر" ومعرفة المستخدمين على الشبكة واختراق الأجهزة الضعيفة من الناحية الأمنية.

• الشركات تقوم بالتجسس واختراق المعلومة بهدف التتبع الإعلاني، حيث يتم اختراق خصوصية المستخدم بغرض تجاري.

• الشركات المصنعة للهواتف المحمولة تترك أبوابا خلفية مفتوحة في أنظمة التشغيل وثغرات تسمح بالوصول للهاتف والاختراق، ولا يعرف هذه الثغرات إلا قطاع سري أمني من المطورين الذين لديهم معرفة بالكود البرمجي لهذه الثغرات.

• ترفض بعض الدول تداول هواتف مصنعة في دول أخرى خوفا من عمليات التجسس والاختراق وهو ما نراه في رفض الولايات المتحدة استيراد بعض الهواتف المصنعة في الصين وشبكات الاتصال مثل شبكات الجيل الخامس من الاتصالات.

• أعلى درجة من التجسس تقوم به الحكومات التي لها أذرع استخباراتية لها مهارات خاصة في الحصول على المعلومات بسرعة واستغلالها واستعراض قوتها في هذا المجال.

وللحماية من اختراق هواتفنا والوصول للمعلومات فيها يجب رفع الوعي التقني لدى مستخدمي الهواتف الذكي من خلال الآتي:

• عدم السماح بتحميل تطبيقات من مصادر خارجية والاعتماد على المصادر الرسمية للتطبيقات الخاصة بكل هاتف.

• الانتباه لخطورة تداول ألعاب الأطفال المجانية على هواتف المستخدمين والتي تحتوي على إعلانات منبثقة، وعند الدخول عليها تحول المستخدم من الوجود على الهاتف بشكل آمن إلى الفضاء الخارجي لمواقع تثير الفضول "مثل المواقع الإباحية" وتكون عليها فيروسات خاصة بالتجسس والتي ترفع المعلومات لأطراف خارجية.

• عدم ترك هواتفنا المحمولة في أيدي بعض الأفراد الذين قد يستغلونها في نسخ التطبيقات والوصول لمعلومات الجهاز.

• يجب الحذر من فتح الميكروفون بطريقة غير شرعية والتي تتم من خلال الأذونات التي تتم للتطبيقات ونطلق عليه "الاختراق المصرح" أي بتصريح من المستخدم، وهنا يمكن تنزيل تطبيقات لفحص الهاتف وتحديد الأجهزة التي لها صلاحية فتح الميكروفون وغلق هذه الصلاحيات.

• الانتباه في حالة قيام الهاتف بالتصوير بشكل غير إرادي فهذا قد يعني أن هناك تحكم عن بعد بالكاميرا، ويجب استخدام بعض البرامج الخاصة بحجب استغلال الكاميرا.

• البعد عن الألعاب والتطبيقات المجانية التي تحتوي على إعلانات كثيرة لأن الضغط على هذه الإعلانات المنبثقة على الهواتف الذكية يفتح أبوابا خلفية تسمح باختراق الهواتف بكل سهولة.

• الانتباه لعلامات مثل بطء استخدام الهاتف أو ارتفاع درجة حرارته دون مبرر، أو استهلاك باقة الإنترنت بشكل غير طبيعي، وهي علامات قد تعني اختراق الهاتف.

• الأخذ بالاعتبار لنوع الهاتف ونظام تشغيله لأن كل هاتف له نظام تشغيل مخصص له.

• التحديث الدوري لنظام التشغيل، من خلال ربط الموبيل بخدمة الواي فاي، لأن هذا التحديث صادر من الشركة الرسمية لوجود بعض المخاطر في الفضاء الإلكتروني.

 عدم استخدام الأطفال لأجهزة البالغين لأن هذا منفذ لاختراق الهاتف من خلال تنزيل الأطفال للتطبيقات دون وعي، حيث إن التطبيقات والألعاب بها برامج منبثقة تحيل المستخدم إلى مصادر غير موثوقة أو غير اعتيادية مثل المواقع الإباحية، أو تظهر نوافذ بيضاء ليس عليها محتوى وخلال فترة فتحها يتم تثبيت فيروسات تجسس أو برامج خبيثة على الجهاز.

• عملية التأمين في مقابل الاختراق هي عملية مستمرة تحتاج لرفع الوعي الدائم بالتقنيات والبرامج الحديثة.

الأحد، 18 ديسمبر 2022

امتثالاً لقانون أوروبي جديد للمنافسة.. أبل تتيح متاجر تطبيقات بديلة لأجهزتها

امتثالاً لقانون أوروبي جديد للمنافسة.. "أبل" تتيح متاجر تطبيقات بديلة لأجهزتها

شركة أبل


نقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن مصادر مطلعة، أن شركة أبل تستعد لإتاحة متاجر تطبيقات بديلة على أجهزتها آيفون وآيباد في الاتحاد الأوروبي العام المقبل للامتثال لقانون أوروبي جديد للمنافسة.

ووفقا للتقرير فإن التغييرات ستتضمن إتاحة قيام العملاء أخيرا بتثبيت برامج على أجهزة آيفون وآيباد دون استخدام متجر تطبيقات الشركة آب ستور.

إلا أن أبل لم تقرر ما إذا كانت ستمتثل لأحكام أخرى يتضمنها القانون، من بينها السماح لأنظمة دفع بديلة لأنظمة الدفع الخاصة بها.

وقد يذهب السماح بتجاوز أداة الدفع الخاصة بالشركة بمليارات الدولارات من الإيرادات التي تجمعها من فرض عمولة 30% على المشتريات من متجرها آب ستور. ولم ترد "أبل" على الفور على طلب من "رويترز" للتعليق.

وجاء في التقرير أن موظفي قطاع هندسة البرمجيات والخدمات في "أبل"، يبذلون جهودا كبيرة لإعداد الأنظمة الرئيسية لمنصات أبل لذلك التغيير.