الجمعة، 12 مايو 2023

الرئيس التنفيذي "لتويتر" إيلون ماسك يُعلن عن أكبر عملية تطهير للحسابات في تاريخ "تويتر"

الرئيس التنفيذي "لتويتر" إيلون ماسك يُعلن عن أكبر عملية تطهير للحسابات في تاريخ "تويتر"

أكبر عملية تطهير للحسابات في تاريخ تويتر


أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "تويتر" إيلون ماسك، عن خطة لتطهير حسابات تويتر القديمة التي ليس لها أي نشاط منذ سنوات.وتهدف هذه الخطوة أيضًا إلى تخلية أسماء المستخدمين القديمة، ولكن العديد من المستخدمين في الشبكة الاجتماعية عبّروا عن قلقهم من الخطوة، إذ ماذا سيحل بحسابات الأشخاص الذين ماتوا؟

وقال الملياردير ماسك في تغريدته: "سنُطهِّر الحسابات التي لم يكن لها أي نشاط خلال السنوات العديدة الماضية، لذا من المحتمل أن تشهد انخفاضًا في عدد المتابعين".

ولكن إعلان ماسك قُوبِل برد فعل عنيف، إذ قال مستخدمون إن العديد من مواقع التواصل الاجتماعي هي "مقابر رقمية فعالة"، مشيرين إلى أن حذف حسابات أحبائهم هو "أشبه بإزالة شاهد القبر".

وأجرى ماسك عددًا من التغييرات في "تويتر" منذ أن اشترى الشركة في 2022، ومن ذلك: البرنامج الجديد الخاص بعلامة التوثيق الزرقاء الذي يجبر المستخدمين على دفع مبلغ يبدأ من 8 دولارات أميركية شهريًا مقابل "التوثيق".

ويُعتقد أن الخطوة الجديدة من "تويتر" في تطهير الحسابات القديمة قد تصبّ أيضًا في صالح مساعي ماسك إلى زيادة إيرادات تويتر، خاصةً بعد أن أفادت صحيفة نيويورك تايمز في شهر يناير الماضي بأن تويتر تنظر في بيع أسماء المستخدمين لجني إيرادات جديدة.

ونقلت الصحيفة حينئذ عن مصادر مطلعة أن موظفي تويتر أجروا خلال شهر ديسمبر الماضي، على أقل تقدير، محادثات بشأن بيع بعض أسماء المستخدمين. وناقش المهندسون إدارة مزادات عبر الإنترنت حيث يمكن للأشخاص المزايدة على أسماء المستخدمين.

أما فيما يتعلق بأسماء المستخدمين الفريدة فقد تكون مربحة، إذ غالبًا ما يستحوذ عليها المستخدمون الأوائل لمنصات التواصل الاجتماعي، ويعرض بعض الأشخاص والعلامات التجارية دفع آلاف الدولارات مقابلها.

يُشار إلى أن ماسك كان قد غرّد في شهر ديسمبر 2022 أن "تويتر" ستبدأ قريبًا تخلية مساحة الاسم لزهاء 1.5 مليار حساب، مشيرًا إلى أن الحسابات غير النشطة ستُحذف كجزء من هذه العملية.

كما يُشار إلى أن الخطوة الجديدة تأتي بالتزامن مع الإعلان عن أن شركة "تويتر" تدرس خطة جديدة لتوثيق الحسابات الخاصة بالشركات والمؤسسات لا تزيد رسومها الشهرية عن 1000 دولار أميركي.

الخميس، 13 أبريل 2023

خسائر مليارديرات التكنولوجيا  200 مليار دولار في عام 2023!

خسائر مليارديرات التكنولوجيا  200 مليار دولار في عام 2023!

خسائر بالمليارات


وصلت خسائر مليارديرات عمالقة شركات التكنولوجيا إلى مستويات فادحة للعام الثاني على التوالي، حيث انخفض العدد والثروة الجماعية في تصنيف فوربس لعام 2023 لأغنى الناس في العالم.

وإجمالاً، انخفض عدد المليارديرات الذين صنعوا ثروتهم من التكنولوجيا إلى 313 مليارديراً مقارنة بـ 332 مليارديراً العام الماضي، وفقاً لتصنيف مجلة "فوربس"، وبلغ إجمالي صافي ثروتهم 1.9 تريليون دولار، بانخفاض 200 مليار دولار عن 2.1 تريليون دولار في العام الماضي، وفقاً لما اطلعت عليه "العربية.نت".

وتعكس الأرقام المنخفضة سوقاً تكنولوجياً بارداً يصحح نفسه بعد الوصول إلى الذروة في عام 2021، عندما حصرت "فوربس" 365 مليارديراً تكنولوجياً بثروة مجمعة 2.5 تريليون دولار، وهو الأعلى على الإطلاق. ولكن مع الوقت أثبت قطاع التكنولوجيا أنه ليس محصناً من المخاوف الواسعة بشأن التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والمخاوف من الركود - ناهيك عن الحملة الحكومية على أباطرة التكنولوجيا في الصين.

لم يخسر أحد أكثر من مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس، الذي أصبحت ثروته أقل بمقدار 57 مليار دولار عما كان عليه قبل عام، وذلك بفضل انخفاض بنسبة 38% في أسهم عملاق التجارة الإلكترونية.

أما "أمازون"، التي وظفت بسرعة خلال الوباء، فتعكس الآن بعضاً من هذا النمو بإعلان تسريح 27000 موظف في أوائل عام 2023.

كما أن زوجة "بيزوس" السابقة، ماكينزي سكوت - التي حصلت على ربع ثروة بيزوس في طلاقهما عام 2019 والتي كانت تتبرع بالكثير من الأموال بوتيرة قياسية - انخفضت أيضاً ثروتها بمقدار 19.2 مليار دولار.

ومن بين عمالقة التكنولوجيا الآخرين الذين تلقت ثرواتهم ضربة كبيرة، لاري بيج وسيرجي برين من "غوغل" (- 31.8 مليار دولار و- 31 مليار دولار، على التوالي)، بالإضافة إلى بيل غيتس وستيف بالمر من مايكروسوفت (- 25 مليار دولار و- 10.7 مليار دولار، على التوالي). كما أعلنت "مايكروسوفت"، والشركة الأم لـ "غوغل" – ألفابيت - عن تسريح عدد كبير من الموظفين في عام 2023، مما أثر على 10000 و12000 موظف على التوالي.

لكن شركات التكنولوجيا الممتازة ليست هي الوحيدة التي تشعر بالألم. إذ عانت شركات "يونيكورن" - وهي الشركات الناشئة التي تقدر قيمتها بمليار دولار أو أكثر - هذا العام، حيث جفت أموال رأس المال الاستثماري وانخفضت التقييمات. وفقد مؤسسو شركات الـ "يونيكورن" بعضاً من أكبر ثروات جميع المليارديرات منذ العام الماضي، عند قياسهم بالنسبة المئوية لصافي الثروة.

وعلى سبيل المثال المؤسسين، جون وباتريك كوليسون من "Stripe"، اللذين جمعا أموالاً بقيمة 50 مليار دولار في مارس، بانخفاض 47% عن آخر جولة تمويل في مارس 2021. فضلاً عن ميلاني بيركينز، وكليف أوبرتشت من شركة "Canva" للتصميم الجرافيكي، والذين سحقت الأزمات نصف ثروتهم منذ الذروة في سبتمبر 2021، وفقاً لتقديرات "فوربس".

وإجمالاً، أظهر تقرير "فوربس" أن 51 من مؤسسي شركات الـ "يونيكورن" باتت ثرواتهم أقل مما كانت عليه في عام 2022 - و19 على الأقل لم يعودوا من أصحاب المليارات على الإطلاق.

ولا يعني ذلك أن التكنولوجيا باتت طاردة للأثرياء، إذ إنه القطاع الثالث في الترتيب لأصحاب المليارات، والأغنى بين المجموعة، حيث تزيد ثروته بنحو 170 مليار دولار عن قطاع الأزياء وتجارة التجزئة صاحب المركز الثاني.

الـ10 الأكبر خسارة

جيف بيزوس:صافي الثروة 114 مليار دولار وقد تراجعت ثروته 57 مليار دولار مع انخفاض بمقدار الثلث في سعر سهم أمازون.

لاري بيج:صافي الثروة 79.2 مليار دولار وقد تراجعت ثروته 31.8 مليار دولار.

سيرجي برين:صافي الثروة 76 مليار دولار وقد تراجعت ثروته 31 مليار دولار.

بيل غيتس:صافي الثروة 104 مليارات دولار وقد تراجعت ثروته 25 مليار دولار.

ماكنزي سكوت:صافي الثروة 24.4 مليار دولار وقد تراجعت ثروتها 19.2 مليار دولار.

ستيف بالمر:صافي الثروة 80.7 مليار دولار | وقد تراجعت ثروته 10.7 مليار دولار.

إريك شميت:صافي الثروة 16.2 مليار دولار وقد تراجعت ثروته 5.9 مليار دولار.

جاي شودري:صافي الثروة 6 مليارات دولار وقد تراجعت ثروته 5.4 مليار دولار.

مايك كانون بروكس:صافي الثروة 10.2 مليار دولار وقد تراجعت ثروته 5.1 مليار دولار.

مايكل ديل:صافي الثروة 50.1 مليار دولار وقد تراجعت ثروته 5 مليارات دولار.

الثلاثاء، 11 أبريل 2023

 تقنية الذكاء الاصطناعي صوت وصورة تحاكي الحياة الواقعية.. هل يمكنك التمييز بين الحقيقي والمزيف؟

 تقنية "التزييف العميق" للذكاء الاصطناعي.. صوت وصورة تحاكي الواقعي هل يمكنك التمييز بين الحقيقي والمزيف؟

"التزييف العميق" للذكاء الاصطناعي



على مدار الثلاثين عامًا الماضية أو نحو ذلك، تم إخبار الأطفال بعدم تصديق كل ما يشاهدونه عبر الإنترنت، ولكن يمكن أن يحتاج الأمر الآن إلى توسيع نطاق هذه النصيحة لتشمل البالغين.فبحسب ما نشرته "ديلي ميل" البريطانية، فإن العالم يشهد حاليًا طفرة فيما يسمى بظاهرة "التزييف العميق"، حيث يتم استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي AI لمعالجة مقاطع الفيديو والصوت بطريقة تحاكي الحياة الواقعية بدقة عالية.

خطوط فاصلة

للمساعدة على مزيد من الإيضاح بمثال أكثر شفافية، تم إصدار أول فيديو مزيف عميق في العالم باستخدام برنامج استوديو الذكاء الاصطناعي Revel.ai، والذي يبدو وكأنه يُظهر نينا شيك، مستشارة الذكاء الاصطناعي المحترفة، بينما تقوم بتقديم تحذير حول كيفية "عدم وضوح الخطوط الفاصلة بين الواقع والخيال". ,بالطبع، لم تكن نينا شيك هي من تظهر في مقطع الفيديو حقًا، كما أنه تم توقيع الفيديو بشكل مشفر من قبل شركة الأصالة الرقمية Truepic، معلنة أنه يتضمن محتوى مزيفاً تم إنشاؤه باستخدام برنامج ذكاء اصطناعي.

يقول مقطع الفيديو المزيف ببطء ووضوح: "يقول البعض إن الحقيقة هي انعكاس لواقعنا. نحن معتادون على تعريفه بحواسنا. لكن ماذا لو تغير واقعنا؟ ماذا لو لم نعد قادرين على الاعتماد على حواسنا لتحديد أصالة ما نراه وهنا؟ إننا في فجر الذكاء الاصطناعي، وأصبحت الخطوط الفاصلة بين الواقع والخيال غير واضحة بالفعل".ويضيف المقطع أنه في "عالم يتم الخلط بين الظلال والحقيقة، فإن المرء في بعض الأحيان يحتاج إلى تغيير منظوره بشكل جذري لرؤية الأشياء كما هي بالفعل".

توقيع مشفر

وينتهي مقطع الفيديو المُفبرك بدقة عالية بتوصيل رسالة مفادها أن المقطع تم تزييفه باستخدام برنامج Revel.ai وبموافقة من نينا شيك نفسها، وأنه تم توقيعه بشكل مشفر بواسطة شركة Truepic."إن تقنيات "ديب فيك" هي شكل من أشكال الذكاء الاصطناعي، تستخدم "التعلم العميق" لمعالجة الصوت أو الصور أو الفيديو، وإنشاء محتوى وسائط شديد الواقعية، ولكنه في الحقيقة مقطع فيديو مزيف.

رئيس أوكرانيا

ومن أشهر الاستخدامات السيئة السمعة لتقنية التزييف العميق أو "ديب فيك'' كان انتحالًا فظًا لشخصية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وهو يبدو مستسلمًا لروسيا في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي الروسية العام الماضي.

يُظهر المقطع الرئيس الأوكراني وهو يتحدث من منصته وهو يدعو قواته إلى إلقاء أسلحتهم والإذعان للقوات الروسية. لكن لاحظ مستخدمو الإنترنت الأذكياء على الفور التناقضات بين لون رقبة ووجه زيلينسكي، واللهجة الغريبة وعدم التماهي بين الخلفية والظلال المحيطة حول رأسه.

الأغراض الترفيهية

على الرغم من القيمة الترفيهية للـ"ديب فيك"، فقد حذر بعض الخبراء من المخاطر التي يمكن أن تشكلها، إذ أثيرت مخاوف في الماضي حول كيفية استخدامها لإنشاء مقاطع فيديو لإيذاء الأطفال أو الانتقام من آخرين بمواد إباحية مزيفة، فضلاً عن الخدع السياسية.

مشروع قانون

في نوفمبر 2022، تم إجراء تعديل على مشروع قانون الأمان على الإنترنت للحكومة البريطانية والذي نص على أن استخدام تقنية التزييف العميق لتزييف صور إباحية ولقطات لأشخاص دون موافقتهم غير قانونية. قال دكتور تيم ستيفنز، مدير مجموعة أبحاث الأمن السيبراني في "كينغز كوليدج لندن"، إن الذكاء الاصطناعي المزيف العميق لديه القدرة على تقويض المؤسسات الديمقراطية والأمن القومي

سلاح في الحروب

وقال إن التوافر الواسع لهذه الأدوات يمكن أن تستغل من قبل دول متحاربة لـ "التصيد" والتلاعب بالسكان المستهدفين في محاولة لتحقيق أهداف السياسة الخارجية و"تقويض" الأمن القومي للدول الأخرى.

تهديد الأمن القومي

وأضاف دكتور ستيفنز أن "هناك إمكانية لأن تؤثر أنظمة الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على الأمن القومي، وأن الأمر لا يقتصر فقط على مستوى الدفاع العالي والحرب بين الدول، ولكن بشكل عام لتقويض الثقة في المؤسسات الديمقراطية ووسائل الإعلام. ويمكن للأنظمة الاستبدادية أن تستغل تقنيات "ديب فيك" لتزييف مقاطع فيديو من شأنها تقليل مستوى الثقة في المؤسسات والمنظمات الرسمية للدول المتحاربة معها.

انتشار واسع النطاق

مع ظهور أدوات AI المتاحة مجانًا لتحويل النص إلى صورة والنص إلى الفيديو، مثل DALL-E و Make-A-VideoمنMeta ، ستصبح الوسائط التي يتم التلاعب بها أكثر انتشارًا. وفي الواقع، تم التنبؤ بأن 90% من المحتوى عبر الإنترنت سيتم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2025. وعلى سبيل المثال، تمكن مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي من اكتشاف حقيقة صورة مزيفة، يُفترض أنها تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، لقط به بقع زواحف سوداء وصفراء على جسمه، والتي تم الإعلان عن أنه من الأنواع المُكتشفة حديثًا.

معيار للمصداقية

وأعرب الخبراء الأمن الإلكتروني والذكاء الاصطناعي عن أملهم في أن يتم إجبار المنصات وشركات الذكاء الاصطناعي على وضع توقيع على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة برامجهم لوضع معيار مفتوح لمصداقية المحتوى. وتوقع الخبراء أن الذكاء الاصطناعي سيكون جزءًا أساسيًا من عملية إنتاج جميع المعلومات الرقمية تقريبًا، لذلك إذا لم يكن هناك طريقة لمصادقة هذه المعلومات، سواء تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي أم لا، فإنه سيكون من الصعب للغاية التعامل بثقة ومصداقية مع نظام المعلومات الرقمي.

مصدر المعلومات

وقال الخبراء أنه "على الرغم من أن المستخدمين لم يدركوا أن لديهم الحق في فهم مصدر المعلومات، التي يتلقونها أو يطلعون عليها، فإنهم يأملون في أن تظهر هذه الحملة أن ذلك ممكن وأن هذا حق يجب عليهم المطالبة به". ,تتوافق تقنية إنشاء التوقيع الرقمي المُشفر مع المعيار الجديد، الذي طوره التحالف من أجل إنشاء المحتوى والأصالة C2PA، وهو عبارة عن هيئة صناعية، تضم أعضاء من بينهم Adobe وMicrosoft وBBC، والذي يعمل على معالجة انتشار المعلومات المضللة عبر الإنترنت.

إزالة الالتباس لمزيد من الأمان

تقول السيدة شيك وشركتا Truepic و Revel.ai إن مقطع الفيديو الخاص بهم يوضح أنه من الممكن للتوقيع الرقمي زيادة الشفافية فيما يتعلق بالمحتوى الذي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، معربين عن أملهم في أن يعمل على إزالة الالتباس حول مصدر الفيديو، مما يساعد على جعل الإنترنت مكانًا أكثر أمانًا.

عالم أخلاقي بموثوقية وشفافية

وقال بوب دي جونغ، المدير الإبداعي في شركة Revel.ai: "عندما تُستخدم أداة ذكاء اصطناعي بشكل جيد، فإنها ستكون وسيلة رائعة لسرد القصص والحرية الإبداعية في صناعة الترفيه. إن قوة الذكاء الاصطناعي والسرعة التي يتطور بها شيء لم يسبق للعالم رؤيته من قبل". وأشار دي جونغ إلى أن "الأمر متروك للجميع، بما يشمل صُنّاع المحتوى، لتصميم عالم أخلاقي بمصداقية وشفافية لإنشاء المحتوى حتى يُمكن الاستمرار في استخدام الذكاء الاصطناعي وأن يستطيع المجتمع احتضانه والاستمتاع به ولا يتضرر منه".