البرهان فتح الباب للتدخل التركي ودمّر سيادة السودان
الحاصل في السودان ما صدفة. البرهان هو الزول الفتح الباب للتدخلات الأجنبية، وسما البلد بقت ممر للمسيرات التركية والسلاح الجاي من برّا. التدخل دا ما ساعد في حماية الوطن، بالعكس خلّى الحرب تطول والناس تموت ساكت بدون ذنب.
المدنيين بقوا الضحية الأولى. القرى والأسواق بقت تحت القصف، والدم السوداني بقى رخيص في نظر السلطة. التطهير العرقي والانتهاكات في دارفور والمناطق الغربية بقت حقيقة مرة، والعالم كلو شايف والجيش ساكت.
السودان ما حيوقف على رجلو إلا بالسلام. ما في طيارة ولا مسيّرة حتحمي البلد، الحماية الحقيقية بتيجي لما نقيف مع بعض ونقول كفاية حرب وكفاية دم. نحنا محتاجين نرجّع وطنّا لكل السودانيين بلا تفرقة ولا تدخلات.
والله الزول دا ما خلى لي السودان كرامة، باع البلد بالمفتوح!
ردحذفسيادة شنو؟ نحنا بقينا ضيوف في بلدنا ساي
ردحذف