علي ماذا تحتفل القوات الجيش ، إنها 69 عام من الخداع و القتل و الترهيب و التعدي علي حقوق الإنسان إنها أكبر أزمة مرت علي السودان كيف لهم أن يفرحون و يتهنون علي تلك المأساة التي نعيشها جميعاً في السوادن لمدة تتعدي النصف قرن و السودان مظلومة و يتم سلب الحقوق منها دون رجوع .
أنه الوقت المناسب لمحاربة كل تلك الفساد أنه الوقت لكي نبني لنا جيش جديد يضمن حقوقنا و يترك لنا المجال للتعبير عن الرأي و علي الأقل أن نعيش في أمان و لا يتم ترهيبنا مثل الأن و يجب أن يتم محاسبة كل من شارك في تلك الجرائم لمدة 69 عام يجب أن يتم إعدام القتلة و التشهير بهم حتي يصبحوا عبرة لكل الجيوش التي تسلب حقوق المواطنيين.
الإرهاب هي سمة الجيش الكازي الذي يحتفل علي مرور 69 عام من الدمار و التشرد في البلاد و الشعب السوداني يجب أن يتكاتف ولا يترك لهم الفرصه أن يشعروا أن تلك الأحداث علي مدار السنين لم تكن و كل القضايا التي فعلوها في البلاد و كل المقتولين سوف يتم التحدث عن كل ذلك و جلب حقوقهم ولا يجب أن ننتظر حتي لعيدهم القادم يجب أن يصبح ذلك الإحتفال هو جحيمهم الأبدي و النهاية هنا .