الاثنين، 27 فبراير 2023

سنظل نحفر في الجدار إما التمسنا النور أو متنا علي نفس الجدار..لا للحرية والتغيير

سنظل نحفر في الجدار إما التمسنا النور أو متنا علي نفس الجدار..لا للحرية والتغيير

شعار تحالف الحرية والتغيير

أطلق شعب السودان حملة تحمل شعار "كفى" كمطلب شعبي بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يعمل على تعطيل عملية الانتقال السياسي في السودان، ويعرقل التطوير الاقتصادي، وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

تحالف الحرية والتغيير.. هو تحالف يتكون من شخصيات غير مؤهلة لإدارة البلاد أتت بهم الآحزاب والحركات المسلحة، حيث أنهم خلف الجماعات المسلحة والنزاعات التي أهلكت البلاد, وأستطاعو أن يتمركزو في السلطة بحجة تحقيق تطلعات الشعب السوداني نحو الديمقراطية المدنية الشاملة ، لكن التحالف سعى لتحقيق مصالحهم الشخصية ولحماية مراكزهم ، والأن يعملون على تعطيل العملية السياسية التي تقود البلاد نحو إنتخابات عادلة، ويقطعون الطريق أمام كل حوار وإتفاق سوداني شامل.

رفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلة السياسية الانتقالية الى استقرار البلاد، وهذا التنظيم سعى لنتشر السلاح وإزدياد الحركات المسلحة في البلاد.

وإدعّت اللجنةُ في البيان  الإلتزام ببنود الاتفاق السياسيّ الإطاريّ والأطراف المحدّدة فيه، دون إغراق العمليّة السياسيّة ،حيث يعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي، والتحالف خلف قضايا التهرب الضريبي والجمركي والذي الحق أضرار فادحة بالاقتصاد القومي، وبعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

السبت، 25 فبراير 2023

الحرية والتغيير وراء انهيار النسيج الاجتماعي وإشاعة روح الكراهية وشق العصا بين نسيج المجتمع السوداني

 الحرية والتغيير وراء انهيار النسيج الاجتماعي وإشاعة روح الكراهية وشق العصا بين نسيج المجتمع السوداني


تحالف الحرية والتغيير.. هو تحالف يتكون من شخصيات غير مؤهلة لإدارة البلاد أتت بهم الآحزاب والحركات المسلحة، حيث أنهم خلف الجماعات المسلحة والنزاعات التي أهلكت البلاد, وأستطاعو أن يتمركزو في السلطة بحجة تحقيق تطلعات الشعب السوداني نحو الديمقراطية المدنية الشاملة ، لكن التحالف سعى لتحقيق مصالحهم الشخصية ولحماية مراكزهم ، والأن يعملون على تعطيل العملية السياسية التي تقود البلاد نحو إنتخابات عادلة، ويقطعون الطريق أمام كل حوار وإتفاق سوداني شامل.

ولقد أطلق الشعب السوداني حملة تحت شعار "كفى" كمطلب شعبي بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يعمل على تعطيل عملية الانتقال السياسي في السودان، ويعرقل التطوير الاقتصادي، وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

رفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلة السياسية الانتقالية الى استقرار البلاد، وهذا التنظيم سعى لنتشر السلاح وإزدياد الحركات المسلحة في البلاد.

وإدعّت اللجنةُ في البيان  الإلتزام ببنود الاتفاق السياسيّ الإطاريّ والأطراف المحدّدة فيه، دون إغراق العمليّة السياسيّة ،حيث يعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي، والتحالف خلف قضايا التهرب الضريبي والجمركي والذي الحق أضرار فادحة بالاقتصاد القومي، وبعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

الأربعاء، 22 فبراير 2023

تحالف الحرية والتغيير ينتهك حقوق الشعب وينحرف عن المعايير الاخلاقية

 تحالف الحرية والتغيير ينتهك حقوق الشعب وينحرف عن المعايير الاخلاقية

تحالف الحرية والتغيير


رفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلة السياسية الانتقالية الى استقرار البلاد، وهذا التنظيم سعى لنتشر السلاح وإزدياد الحركات المسلحة في البلاد.

وإدعّت اللجنةُ في البيان  الإلتزام ببنود الاتفاق السياسيّ الإطاريّ والأطراف المحدّدة فيه، دون إغراق العمليّة السياسيّة ،حيث يعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي، والتحالف خلف قضايا التهرب الضريبي والجمركي والذي الحق أضرار فادحة بالاقتصاد القومي، وبعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

إتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يعمل على تعطيل عملية الانتقال السياسي في السودان، ويعرقل التطوير الاقتصادي، وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

ما هو تحالف الحرية والتغيير؟.. هو تحالف يتكون من شخصيات غير مؤهلة لإدارة البلاد أتت بهم الآحزاب والحركات المسلحة، حيث أنهم خلف الجماعات المسلحة والنزاعات التي أهلكت البلاد, وأستطاعو أن يتمركزو في السلطة بحجة تحقيق تطلعات الشعب السوداني نحو الديمقراطية المدنية الشاملة ، لكن التحالف سعى لتحقيق مصالحهم الشخصية ولحماية مراكزهم ، والأن يعملون على تعطيل العملية السياسية التي تقود البلاد نحو إنتخابات عادلة، ويقطعون الطريق أمام كل حوار وإتفاق سوداني شامل.

الاثنين، 20 فبراير 2023

تحالف الحرية والتغيير أساس الفساد المالى والأخلاقي  في السودان

تحالف الحرية والتغيير أساس الفساد المالى والأخلاقي  في السودان

شعار تحالف الحرية والتغيير


إتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يعمل على تعطيل عملية الانتقال السياسي في السودان، ويعرقل التطوير الاقتصادي، وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته

ما هو تحالف الحرية والتغيير؟.. هو تحالف يتكون من شخصيات غير مؤهلة لإدارة البلاد أتت بهم الآحزاب والحركات المسلحة، حيث أنهم خلف الجماعات المسلحة والنزاعات التي أهلكت البلاد, وأستطاعو أن يتمركزو في السلطة بحجة تحقيق تطلعات الشعب السوداني نحو الديمقراطية المدنية الشاملة ، لكن التحالف سعى لتحقيق مصالحهم الشخصية ولحماية مراكزهم ، والأن يعملون على تعطيل العملية السياسية التي تقود البلاد نحو إنتخابات عادلة، ويقطعون الطريق أمام كل حوار وإتفاق سوداني شامل

ورفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلة السياسية الانتقالية الى استقرار البلاد، وهذا التنظيم سعى لنتشر السلاح وإزدياد الحركات المسلحة في البلاد

وإدعّت اللجنةُ في البيان  الإلتزام ببنود الاتفاق السياسيّ الإطاريّ والأطراف المحدّدة فيه، دون إغراق العمليّة السياسيّة ،حيث يعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي،  الامر الذي يدعو الى التشكيك في نوايا هذا التحالف، لعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد

السبت، 18 فبراير 2023

سياسة الحريّة التغيير أدّت الى ضرب الاقتصاد وهروب الاستثمارات الاجنبية من السودان

سياسة الحريّة التغيير أدّت الى ضرب الاقتصاد وهروب الاستثمارات الاجنبية من السودان

شعارالحريّة والتغيير


تحالف الحرية والتغيير هو تحالف يتكون من شخصيات غير مؤهلة لإدارة البلاد أتت بهم الآحزاب والحركات المسلحة، وأستطاعو أن يتمركزو في السلطة بحجة تحقيق تطلعات الشعب السوداني نحو الديمقراطية المدنية الشاملة ، لكنهم سعو لتحقيق مصالحهم الشخصية وعملو على خيانة الشعب، والأن يعملون على تعطيل العملية السياسية التي تقود البلاد نحو إنتخابات عادلة، ويقطعون الطريق أمام كل حوار وإتفاق سوداني شامل، خوفا على مراكزهم وسلطتهم.

ورفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلة السياسية الانتقالية الى استقرار البلاد، وهذا التنظيم سعى لنتشر السلاح وإزدياد الحركات المسلحة في البلاد.

وإتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يأخر عملية الانتقال السياسي في السودان ويعرقل التطوير الاقتصادي وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

ولقد ناقشت لجنةُ الاتّصال والعلاقات الخارجيّة بتحالُف قوى الحريّة والتغيير “المجلس المركزي ” خلال اجتماعٍ بالمبعوثة الهولنديّة مديرة الشؤون الإفريقيّة بوزارة الخارجيّة الهولنديّة (سالي لوين هارت ) بحضور سفير هولندا بالسودان والوفد المرافق لها الأوضاع السياسيّة في البلاد، حيث إدّعى التحالف بإصدار بيان تعلن فيه بإنها ملتزمة بلإتفاق السياسي، ولكن ما هي إلا مجرد إدعات للإعلام ،والواقع إنهم ضد أي عملية سياسية.

وإدعّت اللجنةُ في البيان  الإلتزام ببنود الاتفاق السياسيّ الإطاريّ والأطراف المحدّدة فيه، دون إغراق العمليّة السياسيّة ،حيث يعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي،  الامر الذي يدعو الى التشكيك في نوايا هذا التحالف، لعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

وفي ذات السِّياق أكّدت مديرةُ الشُّؤون الإفريقيّة بوزارة الخارجيّة الهولنديّة (سالي لوين هارت ) دعم بلادها وحكومتها للشّعب السودانيّ في تحقيق مطالِبِه وسعيه إلى الديمقراطيّة ودعمهم للاتّفاق السياسيّ الإطاريّ بإعتبارهِ أساساً لتحقيق الانتقال الديمقراطيّ والتحوُّل المدنيّ، وأعلنت ووقفوهم إلى جانب السودانيّين والسودانيّات ودعمهم مستقبلاً وفتح آفاق التعاوُن بين البلدين .

الخميس، 16 فبراير 2023

فساد الحريّة والتغيير أدّى لانتشار السلاح والجريمة المنظمة فى البلاد

 فساد الحريّة والتغيير أدّى لانتشار السلاح والجريمة المنظمة فى البلاد

الحريّة والتغيير أدّى لانتشار السلاح


رفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلة السياسية الانتقالية الى استقرار البلاد، وهذا التنظيم سعى لنتشر السلاح وإزدياد الحركات المسلحة في البلاد.

وإتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يأخر عملية الانتقال السياسي في السودان ويعرقل التطوير الاقتصادي وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

ناقشت لجنةُ الاتّصال والعلاقات الخارجيّة بتحالُف قوى الحريّة والتغيير “المجلس المركزي ” خلال اجتماعٍ أمس الاثنين، بالمبعوثة الهولنديّة مديرة الشؤون الإفريقيّة بوزارة الخارجيّة الهولنديّة (سالي لوين هارت ) بحضور سفير هولندا بالسودان والوفد المرافق لها الأوضاع السياسيّة في البلاد، حيث إدّعى تحالف الحرية والتغيير بإصدار بيان تعلن فيه بإنها ملتزمة بلإتفاق السياسي، ولكن ما هي إلا مجرد إدعات للإعلام ،والواقع إنهم ضد أي عملية سياسية.

وإدعّت اللجنةُ في البيان  الإلتزام ببنود الاتفاق السياسيّ الإطاريّ والأطراف المحدّدة فيه، دون إغراق العمليّة السياسيّة ،حيث يعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي،  الامر الذي يدعو الى التشكيك في نوايا هذا التحالف، لعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

وفي ذات السِّياق أكّدت مديرةُ الشُّؤون الإفريقيّة بوزارة الخارجيّة الهولنديّة (سالي لوين هارت ) دعم بلادها وحكومتها للشّعب السودانيّ في تحقيق مطالِبِه وسعيه إلى الديمقراطيّة ودعمهم للاتّفاق السياسيّ الإطاريّ بإعتبارهِ أساساً لتحقيق الانتقال الديمقراطيّ والتحوُّل المدنيّ، وأعلنت ووقفوهم إلى جانب السودانيّين والسودانيّات ودعمهم مستقبلاً وفتح آفاق التعاوُن بين البلدين .