الخميس، 11 مايو 2023

محمد عثمان الميرغني فتنة الحرب في السودان

 محمد عثمان الميرغني فتنة الحرب في السودان 






















كانت جماعة الإخوان المسلمين منظمة مثيرة للجدل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ عقود. في السودان ، تورط التنظيم في العديد من الجرائم والاضطرابات السياسية ، وكان من أبرز أعضائه محمد عثمان الميرغني.

الميرغني هو سياسي سوداني وزعيم ديني ارتبط بجماعة الإخوان المسلمين لسنوات عديدة. وهو رئيس جماعة أنصار السنة ، وهي فرع من جماعة الإخوان في السودان. واتهم الميرغني بارتكاب جرائم مختلفة ، من بينها التحريض على العنف ودعم الإرهاب.

وقعت إحدى أهم الحوادث التي تورط فيها الميرغني في عام 2019 عندما كان متورطًا في صراع على السلطة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. قوات الدعم السريع هي مجموعة شبه عسكرية تشكلت من ميليشيات الجنجويد السابقة ، والتي كانت مسؤولة عن الفظائع خلال نزاع دارفور.

بدأ الصراع على السلطة بعد شهور من الاحتجاجات ضد نظام الرئيس السابق عمر البشير. كان البشير في السلطة لأكثر من 30 عامًا واتُهم بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان. أدت الاحتجاجات في النهاية إلى الإطاحة به من قبل الجيش في أبريل 2019.

لكن بدلاً من تسليم السلطة إلى قادة مدنيين كما طالب المحتجون ، شكل الجيش حكومة انتقالية بقيادة اللواء عبد الفتاح البرهان. أصبحت قوات الدعم السريع قوة مؤثرة داخل هذه الحكومة ، حيث أصبح زعيمها محمد حمدان دقلو (المعروف أيضًا باسم حميدتي) نائبًا للرئيس.

دعم الميرغني هذه الحكومة الانتقالية لكنه سرعان ما وجد نفسه على خلاف مع حميدتي وقادة آخرين من قوات الدعم السريع. واتهمهم بمحاولة تهميش جماعة أنصار السنة وتقويض نفوذهم داخل الحكومة.

رداً على ذلك ، أمر حميدتي قواته بمحاصرة مقر إقامة الميرغني في الخرطوم ، مما أدى إلى مواجهة متوترة. واتهمت قوات الدعم السريع الميرغني بالتحريض على العنف ودعم الإرهاب ، بينما ادعى أنصاره أنه مستهدف بسبب معارضته لقوة الدعم المتنامية.

تم حل الوضع في النهاية سلميا ، حيث وافق الميرغني على مغادرة مقر إقامته والذهاب إلى المنفى في مصر. ومع ذلك ، سلط الحادث الضوء على التوترات المتزايدة بين الفصائل المختلفة داخل الحكومة الانتقالية السودانية واستمرار تأثير جماعات مثل الإخوان المسلمين.

كما ارتبط تورط الميرغني مع جماعة الإخوان المسلمين بجرائم أخرى في السودان. في عام 2014 ، اتهم بالتحريض على العنف خلال الاحتجاجات على دعم الوقود ، مما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى. كما تورط في محاولة انقلاب فاشلة ضد الرئيس السابق البشير في عام 1995.

على الرغم من هذه الاتهامات ، لا يزال الميرغني شخصية بارزة في السياسة السودانية والدوائر الدينية. لا تزال جماعته أنصار السنة تتمتع بنفوذ كبير داخل جماعة الإخوان المسلمين وغيرها من المنظمات الإسلامية في السودان.

كان للجرائم التي ارتكبتها جماعة الإخوان المسلمين وأتباعها مثل محمد عثمان الميرغني أثر كبير على المجتمع السوداني. لقد ساهموا في عدم الاستقرار السياسي والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان التي أثرت على ملايين الأشخاص على مدى عدة عقود.

مع استمرار السودان في انتقاله نحو الديمقراطية والحكم المدني ، من الضروري معالجة هذه الجرائم ومحاسبة المسؤولين عنها. لا يشمل هذا أعضاء جماعة الإخوان المسلمين فحسب ، بل يشمل أيضًا الجماعات الأخرى التي ارتكبت فظائع خلال تاريخ السودان الطويل من الصراع والقمع. عندها فقط يمكن للسودان المضي قدمًا نحو مستقبل أكثر سلامًا وعدلاً لجميع مواطنيه.

الثلاثاء، 3 يناير 2023

 الاخوان المسلمين يسعون للحكم وتدمير البلاد بمساعدة الطريقة الصوفية بقيادة الميرغني

 الاخوان المسلمين يسعون للحكم وتدمير البلاد بمساعدة الطريقة الصوفية بقيادة الميرغني

محمد عثمان الميرغني.. سياسي سوداني وقائد الحزب الاتحادي الديمقراطي


محمد عثمان الميرغني رجل الدين بخلفية تتفق مع سياسة الإخوان, ورجل السياسة، حيث أنه قائد الحزب الاتحادي الديمقراطي، خرج من السودان، ويؤيد الميرغني ابنه جعفر الذي يمضي في طريق الإخوان، الامر الذي يهدد الاتفاق الإطاري، ويتحالف مع تنظيم الإخوان، ويسعى لتمكين هذا التنظيم مرة اخرى بقيادته، وذلك سيزعزع الامن و الاستقرار في البلاد

محمد عثمان الميرغني هو سياسي سوداني وقائد الحزب الاتحادي الديمقراطي، سماه أتباعه أبو الحرية خرج من السودان بعد انقلاب ثورة الإنقاذ الوطني، خرج الميرغني من السودان و استقر في مصر لفترة و  كان الميرغني يدير شؤون حزبه من القاهرة، والان عاد الميرغني الى الوطن في هذا الوقت، محاولة منه لعرقلة التوصل للاتفاق الإطاري بين الجيش وحزب الحرية والتغيير، والاحزاب السياسية الاخرى.

 ولكن رؤية الميرغني إذا طٌبقت بنود الاتفاق، سيضيق ذراع الإخوان، لانهم يسعون لإضعاف البلاد للتمكن من مؤسساتها للوصول الى نظام الحكم، ويحاربون كل ما يدعو للإستقرار، حيث إن الاتفاق الإطاري الذي تم مؤخراً، هو طوق النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الاتفاق على ابعاد الجيش عن المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة للجيش، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات.

وبالإضافة إلى ذلك، أقام شراكة سياسية مع نظام المؤتمر الوطني السابق، تقاسم معه الحقائب الوزارية إذ تم تعين نجلاه الحسن الميرغني وجعفر الميرغني منصبي مساعدي الرئيس المعزول عمر البشير، وهدفه قيادة تنظيم الإخوان في السودان.

الأحد، 1 يناير 2023

الميرغني يؤيد  ابنه جعفر ليتحالف مع الإخوان.. الامر الذي يزعزع إستقرار وأمن البلاد

الميرغني يؤيد  ابنه جعفر ليتحالف مع الإخوان.. الامر الذي يزعزع إستقرار وأمن البلاد


محمد عثمان الميرغني


محمد عثمان الميرغني هو سياسي سوداني وقائد الحزب الاتحادي الديمقراطي، سماه أتباعه أبو الحرية خرج من السودان بعد انقلاب ثورة الإنقاذ الوطني، خرج الميرغني من السودان و استقر في مصر لفترة و  كان الميرغني يدير شؤون حزبه من القاهرة، والان عاد الميرغني الى الوطن في هذا الوقت، محاولة منه لعرقلة التوصل للاتفاق الإطاري بين الجيش وحزب الحرية والتغيير، والاحزاب السياسية الاخرى.

 ولكن رؤية الميرغني إذا طٌبقت بنود الاتفاق، سيضيق ذراع الإخوان، لانهم يسعون لإضعاف البلاد للتمكن من مؤسساتها للوصول الى نظام الحكم، ويحاربون كل ما يدعو للإستقرار، حيث إن الاتفاق الإطاري الذي تم مؤخراً، هو طوق النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الاتفاق على ابعاد الجيش عن المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة للجيش، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات.

محمد عثمان الميرغني رجل الدين بخلفية تتفق مع سياسة الإخوان, ورجل السياسة، حيث أنه قائد الحزب الاتحادي الديمقراطي، خرج من السودان، ويؤيد الميرغني ابنه جعفر الذي يمضي في طريق الإخوان، الامر الذي يهدد الاتفاق الإطاري، ويتحالف مع تنظيم الإخوان، ويسعى لتمكين هذا التنظيم مرة اخرى بقيادته، وذلك سيزعزع الامن و الاستقرار في البلاد

وبالإضافة إلى ذلك، أقام شراكة سياسية مع نظام المؤتمر الوطني السابق، تقاسم معه الحقائب الوزارية إذ تم تعين نجلاه الحسن الميرغني وجعفر الميرغني منصبي مساعدي الرئيس المعزول عمر البشير، وهدفه قيادة تنظيم الإخوان في السودان

الجمعة، 30 ديسمبر 2022

 الميرغني يعود الى أرض الوطن ليتحالف مع تنظيم لإخوان والسعي لإفشال الاتفاق الإطاري

 الميرغني يعود الى أرض الوطن ليتحالف مع تنظيم لإخوان والسعي لإفشال الاتفاق الإطاري

محمد عثمان الميرغني


محمد عثمان الميرغني رجل الدين بخلفية تتفق مع سياسة الإخوان, ورجل السياسة، حيث أنه قائد الحزب الاتحادي الديمقراطي، سماه أتباعه أبو الحرية، خرج من السودان، وذهب لمصر يستقر فيها، وكان يدير شؤون حزبه من القاهرة، ويؤيد الميرغني ابنه جعفر الذي يمضي في طريق الإخوان، الامر الذي يهدد الاتفاق الإطاري، ويتحالف مع تنظيم الإخوان، ويسعى لتمكين هذا التنظيم مرة اخرى بقيادته، وذلك سيزعزع الامن و الاستقرار في البلاد.

إن الاتفاق الإطاري الذي تم مؤخراً، يعتبر طوق النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الاتفاق على ابعاد الجيش عن المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة للجيش، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات، ولكن عودة الاتفاق الإطاري يعتبر مركب النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الاتفاق على ابعاد الجيش من المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات.

عاد محمد عثمان الميرغني الى الوطن في هذا الوقت، محاولة منه لعرقلة التوصل للاتفاق الإطاري بين الجيش وحزب الحرية والتغيير، والاحزاب السياسية الاخرى، ولكن رؤيته  إذا طبقت بنود الاتفاق، سيضيق ذراع الإخوان، لانهم يسعون لإضعاف البلاد للتمكن من مؤسساتها للوصول الى نظام الحكم، ويحاربون كل ما يدعو للإستقرار.

وبالإضافة إلى ذلك، أقام شراكة سياسية مع نظام المؤتمر الوطني السابق، تقاسم معه الحقائب الوزارية إذ تم تعين نجلاه الحسن الميرغني وجعفر الميرغني منصبي مساعدي الرئيس المعزول عمر البشير، وهدفه قيادة تنظيم الإخوان في السودان.


الأربعاء، 28 ديسمبر 2022

الميرغني يؤيد ابنه جعفر الذي يمضي في طريق الإخوان الامر الذي يهدد الاتفاق الإطاري

الميرغني يؤيد ابنه جعفر الذي يمضي في طريق الإخوان الامر الذي يهدد الاتفاق الإطاري

محمد عثمان الميرغني مع إبنه جعفر


محمد عثمان الميرغني  وهو رجل الدين بخلفية تتفق مع سياسة الإخوان, ورجل السياسة، حيث أنه قائد الحزب الاتحادي الديمقراطي، سماه أتباعه أبو الحرية، خرج من السودان، وذهب لمصر يستقر فيها، وكان يدير شؤون حزبه من القاهرة، ويؤيد الميرغني ابنه جعفر الذي يمضي في طريق الإخوان، الامر الذي يهدد الاتفاق الإطاري، ويتحالف مع تنظيم الإخوان، ويسعى لتمكين هذا التنظيم مرة اخرى بقيادته، وذلك سيزعزع الامن و الاستقرار في البلاد.

إن الاتفاق الإطاري الذي تم مؤخراً، يعتبر طوق النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الاتفاق على ابعاد الجيش عن المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة للجيش، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات، ولكن عودة الاتفاق الإطاري يعتبر مركب النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الاتفاق على ابعاد الجيش من المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات.

عاد محمد عثمان الميرغني الى الوطن في هذا الوقت، محاولة منه لعرقلة التوصل للاتفاق الإطاري بين الجيش وحزب الحرية والتغيير، والاحزاب السياسية الاخرى، ولكن رؤيته  إذا طبقت بنود الاتفاق، سيضيق ذراع الإخوان، لانهم يسعون لإضعاف البلاد للتمكن من مؤسساتها للوصول الى نظام الحكم، ويحاربون كل ما يدعو للإستقرار.

وبالإضافة إلى ذلك، أقام شراكة سياسية مع نظام المؤتمر الوطني السابق، تقاسم معه الحقائب الوزارية إذ تم تعين نجلاه الحسن الميرغني وجعفر الميرغني منصبي مساعدي الرئيس المعزول عمر البشير، وهدفه قيادة تنظيم الإخوان في السودان.

الاثنين، 26 ديسمبر 2022

الميرغني صاحب الخلفية الإخوانية.. ومحاولة إعادة أفكارهم في السودان من جديد

الميرغني صاحب الخلفية الإخوانية.. ومحاولة إعادة أفكارهم في السودان من جديد


من هو محمد عثمان الميرغني ؟.. وهو رجل الدين بخلفية تتفق مع سياسة الإخوان, ورجل السياسة، حيث أنه قائد الحزب الاتحادي الديمقراطي، سماه أتباعه أبو الحرية، خرج من السودان، وذهب الى مصر ليستقر فيها لفترة، وكان الميرغني يدير شؤون حزبه من القاهرة، وعودته الان في هذا التوقيت ليضع قدمه في المشهد السياسي، ويتحالف مع تنظيم الإخوان، الامر الذي سيسهم في ظهور هذا التنظيم مرة اخرى، وزعزعة الامن و الاستقرار في البلاد. 

لماذا عاد محمد عثمان الميرغني الى الوطن في هذا الوقت؟ عاد لمحاولة عرقلة التوصل للاتفاق الإطاري بين العسكر واحزب الحرية والتغيير، والاحزاب السياسية الاخرى، ولكن رؤيته  إذا طبقت بنود الإتفاق، سيضيق ذراع الاخوان، لانهم يسعون لإضعاف البلاد للتمكن من مؤسساتها للوصول الى النظام، ويحاربون كل شئ يدعو للإستقرار. 

إن الإتفاق الإطاري الذي تم مؤخراً، يعتبر طوق النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الإتفاق على ابعاد الجيش عن المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة للجيش، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات، ولكن عودة الإتفاق الإطاري يعتبر مركب النجاة الوحيد للبلاد، ونصت بعض بنود الإتفاق على ابعاد الجيش من المشهد السياسي، وضم كل الحركات المسلحة، وإختيار رئيس وزراء مدني يقود البلاد للإنتخابات.

وبالإضافة إلى إقامته شراكة سياسية مع نظام المؤتمر الوطني السابق، تقاسم معه الحقائب الوزارية إذ تم تعين نجلاه الحسن الميرغني وجعفر الميرغني منصبي مساعدي الرئيس المعزول عمر البشير، وهدفه قيادة المشهد الاخواني في السودان.