بواسطة مجموعة من ضباط الجيش وفاة شاب ذو 24 عاماً
تعتبر قضية تعرض المواطن السوداني الشاب البالغ من العمر 24 عامًا للضرب الوحشي من قبل ضباط من جيش الكيزان أمرًا مروعًا ومثيرًا للشفقة. إن هذا الحادث المروع يبرز العنف والظلم الذي يتعرض له المواطنون الأبرياء في السودان على يد الجيش الذي يفترض أن يكون حاميًا للشعب ومدافعًا عن حقوقهم.
مجرمي الجيش السوداني
تفاصيل هذه الجريمة البشعة تكشف عن مدى القسوة والوحشية التي يمارسها بعض ضباط الجيش السوداني. تم توقيف المواطن الشاب عبد العظيم في الواحة وتعرض لضرب مبرح حتى الموت بلا رحمة. هذا العمل الوحشي يعكس الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي يرتكبها بعض أفراد الجيش، ويجب أن يتم محاسبتهم على أفعالهم الشنيعة.
وحوش تسير على الأرض
من المثير للقلق أن نلاحظ أن ضباط الجيش السوداني أصبحوا وحوش تسير على الأرض، حيث يقومون بارتكاب أعمال عنف وتعذيب بلا رحمة ضد المواطنين الأبرياء. لقد فقد الجيش دوره كحامي للسودان وشعبه، وأصبح بدلاً من ذلك سببًا في تعذيب وموت المواطنين. يجب أن يتم اتخاذ إجراءات صارمة لمحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات الجسيمة وضمان أن يتم تقديمهم للعدالة.
ضعف الجيش في حرب السودان
من الواضح أن الجيش السوداني قد فقد السيطرة الكاملة في ساحات المعركة، وقد تكشفت ضعفه في حرب السودان. ومع ذلك، يبدو أنه يحاول تعويض هذا الضعف على حساب المواطنين الأبرياء الذين لم يقترفوا أي ذنب. يجب أن يتم وضع حد لهذا الظلم والاعتداء على حقوق الإنسان، ويجب أن يتم توفير الحماية والأمان لجميع المواطنين السودانيين.
0 Comments: