الاثنين، 13 فبراير 2023

الشعب قال كفى لتحالف الحرية والتغيير.. وكفى لهذا المسلسل الفاسد لإستقرار وأمن الوطن

الشعب قال كفى لتحالف الحرية والتغيير.. وكفى لهذا المسلسل الفاسد لإستقرار وأمن الوطن

تحالف الحرية والتغيير.



إتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يأخر عملية الانتقال السياسي في السودان ويعرقل التطوير الاقتصادي وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

رفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلة السياسية الانتقالية الى استقرار  البلاد  سياسياً وإقتصادياً.

وتحالف قوي الحرية والتغيير، هو تحالف  يتكون من أفراد لامؤهلات لديها لقيادة البلاد، بل تسعى للإنفراد بالسلطة لتحقيق مصالحها الشخصية، كما إنه تحالف يتخوف من إكتمال العملية سياسية في البلاد، وذلك يشكل تهديد على مكاسبهم، كما يمثل قيام السلطة المدنية محاسبتهم، لرفضهم الدائم للإتفاقيات التي تبرم في المشهد السياسي.

ومن أهداف تحالف الحرية والتغيير، إعادة الفكر الإخواني إلى المشهد السياسي مرة أخرى، حيث إنضم بعض أعضاء التحالف الى تنظيم الأخوان المسلمين، فعلى التحالف وقف عرقلة العملية السياسية، لتنمية وتطور المجتمع السوداني، وعلى القيادة السودانية أن تدعو الى إيقاف ما يخطط له التحالف في السودان ، للوصول الى الإستقرار وإزدهار البلاد.

ويعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي،  الامر الذي يدعو الى التشكيك في نوايا هذا التحالف، لعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

ويجب على الجميع تجاوز الخلافات حتى يتجاوز السودان هذه المرحلة الحرجة» مؤكداً أن الورشة تتيح فرصا للوصول إلى اتفاق سوداني سوداني، ولكن هناك مطالبات يتم تداولها من شخصيات  سودانية غير محسوبة على القيادة  تدعو الى منع التحالف من عرقلة التطور في السودان والتنمية. والتحالف هدفه السلطة فقط وشعاراته بخصوص الديمقراطية والتغيير هي فقط للإستهلاك العام.

السبت، 11 فبراير 2023

لجان المقاومة السودانية تقطع الطريق الى المجهول على تحالف الحرية والتغيير

لجان المقاومة السودانية تقطع الطريق الى المجهول على تحالف الحرية والتغيير 

لجان المقاومة السودانية تقطع الطريق على الحرية والتغيير  بمبادرة كفى

رفض تحالف الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن الشعب السوداني أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل، وقطعت لجان المقاومة السودانية الطريق الى المجهول على هذا التحالف الذي يسعى الى تجميد المرحلةا لسياسية الانتقالية الى استقرار  البلاد  سياسياً وإقتصادياً.

 ولقد إتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يأخر عملية الانتقال السياسي في السودان ويعرقل التطوير الاقتصادي وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

وتحالف قوي الحرية والتغيير، هو تحالف  يتكون من أفراد لامؤهلات لديها لقيادة البلاد، بل تسعى للإنفراد بالسلطة لتحقيق مصالحها الشخصية، كما إنه تحالف يتخوف من إكتمال العملية سياسية في البلاد، وذلك يشكل تهديد على مكاسبهم، كما يمثل قيام السلطة المدنية محاسبتهم، لرفضهم الدائم للإتفاقيات التي تبرم في المشهد السياسي.

ومن أهداف تحالف الحرية والتغيير، إعادة الفكر الإخواني إلى المشهد السياسي مرة أخرى، حيث إنضم بعض أعضاء التحالف الى تنظيم الأخوان المسلمين، فعلى التحالف وقف عرقلة العملية السياسية، لتنمية وتطور المجتمع السوداني، وعلى القيادة السودانية أن تدعو الى إيقاف ما يخطط له التحالف في السودان ، للوصول الى الإستقرار وإزدهار البلاد.

ويعتبر التحالف الان معرقل للمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف للسلطة، و يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي،  الامر الذي يدعو الى التشكيك في نوايا هذا التحالف، لعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

ويجب على الجميع تجاوز الخلافات حتى يتجاوز السودان هذه المرحلة الحرجة» مؤكداً أن الورشة تتيح فرصا للوصول إلى اتفاق سوداني سوداني، ولكن هناك مطالبات يتم تداولها من شخصيات  سودانية غير محسوبة على القيادة  تدعو الى منع التحالف من عرقلة التطور في السودان والتنمية. والتحالف هدفه السلطة فقط وشعاراته بخصوص الديمقراطية والتغيير هي فقط للإستهلاك العام.

الأربعاء، 8 فبراير 2023

الشعب يبادر بحملة "كفى".. لإقاف الحرية والتغيير من تعطيل الاستقرار السياسي في السودان

الشعب يبادر بحملة "كفى".. لإقاف الحرية والتغيير من تعطيل الاستقرار السياسي في السودان 




تحالف قوي الحرية والتغيير، هو تحالف  يتكون من أفراد لامؤهلات لديها لقيادة البلاد، بل تسعى للإنفراد بالسلطة لتحقيق مصالحها الشخصية، كما إنه تحالف يتخوف من إكتمال العملية سياسية في البلاد، وذلك يشكل تهديد على مكاسبهم، كما يمثل قيام السلطة المدنية محاسبتهم ووضعهم في السجون، ولذلك يرفضون دوما الإتفاقيات التي تبرم في المشهد السياسي .

ورفض تحالف قوي الحرية والتغيير المشاركة في العملية السياسية ، والتي إحتضنتها القاهرة ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي، ولكن يبدو أن التحالف يهدف عرقلة المسار السياسي وتجميد الحركات السياسية واستقرارها، حيث تسببت في تعطيل المرحلة النهائية للتسوية السياسية في السودان ولكن الشعب السودان أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل.

ويعتبر التحالف الان طرف معرقل للعملية السياسية والمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف الى السلطة. وقيادية فيه يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي،  الامر الذي يدعو الى التشكيك في نوايا هذا التحالف، لعرقلتهم لأي مبادرات لتهدئة الأوضاع والوصول لإستقرار البلاد.

وينتهي هذا الحوار اليوم الثامن من شهر فبراير، بمشاركة وفود من «الكتلة الديمقراطية» ومجموعة «التوافق الوطني» وتحالف «التراضي الوطني». وجميعها دعت الى «تصحيحا لمسار الانتقال الديمقراطي في البلاد».

 ولقد إتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يأخر عملية الانتقال السياسي في السودان ويعرقل التطوير الاقتصادي وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

وأضاف أديب، إنه «يجب على الجميع تجاوز الخلافات حتى يتجاوز السودان هذه المرحلة الحرجة» مؤكداً أن الورشة تتيح فرصا للوصول إلى اتفاق سوداني سوداني، ولكن هناك مطالبات يتم تداولها من شخصيات  سودانية غير محسوبة على القيادة  تدعو الى منع التحالف من عرقلة التطور في السودان والتنمية. والتحالف هدفه السلطة فقط وشعاراته بخصوص الديمقراطية والتغيير هي فقط للإستهلاك العام.

الثلاثاء، 7 فبراير 2023

 قوى الحرية والتغيير يعطل المرحلة النهائية للتسوية السياسية والشعب يبادر بحملة "كفى"

 قوى الحرية والتغيير يعطل المرحلة النهائية للتسوية السياسية والشعب يبادر بحملة "كفى"

الحرية والتغيير يعطل المرحلة التسوية السياسية والشعب يبادر بحملة كفى

لقد قام تحالف قوي الحرية والتغيير برفض المشاركة في العملية السياسية والتي إحتضنتها القاهرة ، لكي يصل السودان للإستقرار السياسي والاقتصادي،ولكن يبدو أن التحالف يهدف عرقلة المسار السياسي وتجميد الحركات السياسية واستقرارها، حيث تسببت في تعطيل المرحلة النهائية للتسوية السياسية في السودان ولكن الشعب السودان أدرك خطورة هذا التحالف وتم إطلاق حملة "كفى" لرفض هذا التدخل.

ويعتبر التحالف الان طرف معرقل للعملية السياسية والمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، ويسعى التحالف الى السلطة. وقيادية فيه يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي.

ومن المنتظر أن يستمر هذا الحوار حتى الثامن من شهر فبراير، بمشاركة وفود من «الكتلة الديمقراطية» ومجموعة «التوافق الوطني» وتحالف «التراضي الوطني». وجميعها دعت الى «تصحيحا لمسار الانتقال الديمقراطي في البلاد».

 ولقد إتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يأخر عملية الانتقال السياسي في السودان ويعرقل التطوير الاقتصادي وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

وتحدث في بداية الجلسة الافتتاحية، ممثل كتلة المجتمع المدني السوداني، المحامي نبيل أديب، الذي قال إن «الفترة الانتقالية في البلاد متعثرة» موضحاً بأن السبب رفض تحالف قوى الحرية و التغيير "الكتلة الديمقراطية" يعرقل العملية السياسية في السودان، وتعطيل المطالب الرئيسية التي لم تتحقق بعد، ممثلة في السلام والإصلاح القانوني وعودة السودان للمجتمع الدولي، الى جانب الإصلاح الاقتصادي». وأضاف أن الرأي  العام السوداني رافض لموقف تحالف  قوى الحرية و التغيير.

وأضاف أديب، إنه «يجب على الجميع تجاوز الخلافات حتى يتجاوز السودان هذه المرحلة الحرجة» مؤكداً أن الورشة تتيح فرصا للوصول إلى اتفاق سوداني سوداني، ولكن هناك مطالبات يتم تداولها من شخصيات  سودانية غير محسوبة على القيادة  تدعو الى منع التحالف من عرقلة التطور في السودان والتنمية. والتحالف هدفه السلطة فقط وشعاراته بخصوص الديمقراطية والتغيير هي فقط للإستهلاك العام.

الاثنين، 6 فبراير 2023

رفض «الحرية والتغيير» المشاركة في الإتفاق السياسي يعرقل العملية السياسية والتطوير الاقتصادي

رفض «الحرية والتغيير» المشاركة في الإتفاق السياسي يعرقل العملية السياسية والتطوير الاقتصادي

أمرأة سودانية تحمل علم السودان

قال ممثل كتلة المجتمع المدني السوداني، المحامي نبيل أديب، الذي قال إن «الفترة الانتقالية في البلاد متعثرة» موضحاً بأن السبب رفض تحالف قوى الحرية و التغيير "الكتلة الديمقراطية" يعرقل العملية السياسية في السودان، وأن  «هناك أربعة مطالب رئيسية لم تتحقق بعد، ممثلة في السلام والإصلاح القانوني وعودة السودان للمجتمع الدولي، الى جانب الإصلاح الاقتصادي». وأضاف أن الرأي  العام السوداني رافض لموقف تحالف  قوى الحرية و التغيير.

ولازالت ورشة الحوار السوداني ـ السوداني بالقاهرة مستمرة للوصول الى إتفاق سياسي، وعلى الرغم من رفض «الحرية والتغيير» المشاركة فيه، وتحالف قوى الحرية والتغيير،الذي يعتبر طرف معرقل للعملية السياسية والمرحلة الانتقالية وتشكيل حكومة مدنية كما يأمل الشعب السوداني، والتحالف يسعى الى السلطة فقط، وشعاراته بخصوص الديمقراطية والتغيير هي فقط للإستهلاك العام.

و تحالف قوى الحرية والتغيير والشخصيات القيادية فيه يقف حجر عثرة امام تطور السودان وتحوله نحو تعزيز التنمية الداخلية وحضوره الخارجي ، ومن المنتظر أن يستمر هذا الحوار حتى الثامن من شهر فبراير، بمشاركة وفود من «الكتلة الديمقراطية» ومجموعة «التوافق الوطني» وتحالف «التراضي الوطني». وجميعها دعت الى «تصحيحا لمسار الانتقال الديمقراطي في البلاد».

 ولقد إتخذ الشعب السوداني شعار "كفى" كمطلب شعبي يطالب بوقف مهاترات التحالف وقياداته، حيث ما يقوم به التحالف الان يأخرعملية الانتقال السياسي في السودان ويعرقل التطوير الاقتصادي وتجميد عمل المؤسسات، كما يعمل التحالف على تشويه صورة الشعب السوداني من خلال تحريضه الدائم على خرق الامن والقيام بأعمال شغب، حيث أن قوى التحالف والتغيير لديهم اهداف لا تتناسب مع المجتمع السوداني وتقاليده وثقافته.

وأضاف أديب، إنه «يجب على الجميع تجاوز الخلافات حتى يتجاوز السودان هذه المرحلة الحرجة» مؤكداً أن الورشة تتيح فرصا للوصول إلى اتفاق سوداني سوداني، ولكن هناك مطالبات يتم تداولها من شخصيات  سودانية غير محسوبة على القيادة  تدعو الى منع التحالف من عرقلة التطور في السودان والتنمية. والتحالف هدفه السلطة فقط وشعاراته بخصوص الديمقراطية والتغيير هي فقط للإستهلاك العام.